مدرسة الرافدين الدولية

بسم الله الرحمن الرحيم
العلم يبني بيوتا لا عماد لها         والجهل يهدم بيت العز والشرف

إنه من دواعي سروري وعظيم إعتزازي أن أطل عليكم من خلال الموقع الالكتروني لروضة ومدارس الرافدين الدولية الريادية بين المدارس الأهلية في أنقرة في دولة تركيا , من مبدأ أن الإبداع يبدأ بخطوة ، ومن منطلق إيماننا بمواهب وقدرات طلبتنا ، واستعدادهم فقد حرصنا منذ البداية أن تكون مدرستنا صرحا شامخا للعلم والتربية ،وإعداد أبناءنا لمواكبة متطلبات العصر الذي يتميز بالسرعة الفائقة في المجالات العلمية . كما اهتمت المدرسة بإختيار أفضل العناصرالبشرية ( الإدارية والتربوية ) من ذوي الخبرات والكفاءات .

فقد تلاقت هذه الكفاءات بالامكانات المادية والتقنية التي لم تدخر المدرسة وسعا في توفيرها . وقد انعكس ذلك على البيئة التربوية داخل المدرسة والتي مكنت أبناءنا من ممارسة عملية التعليم والتعلم والوصول إلى مستوى تعليمي مميز .

وأتاحت لهم الفرصة لممارسة الأنشطة ، التي تسهم في تعزيز القيم والمبادئ لديهم ،وبناء شخصياتهم وصقل مواهبهم. وفي الازمات كان لمدارسنا صولات متميزة في مجال التربوي حيث تم اعطاء المنهج الدارسي بالكامل للطلبة خلال أزمة كورونا متضامن الانشطة الرياضية والفنية والمسابقات من خلال استخدام أحدث طرق التواصل الالكتروني وإيصال هدايا للفائزين إلى المسكن. وأننا ملتزمون جميعا بالعمل المتواصل دون كلل او ملل للحفاظ على سمعة المدرسة ودعم نجاحات وانجازات الطلبة،والوصول بهم الى مستوى راق يرضى عنه المجتمع الذي يعيشون فيه راجين من الله العلي القدير أن يوفقنا لما فيه من خير ومصلحة لأبنائنا

 ابتهاج ناطق جمعة الخزرجي
     مديرة المدرسة

بسم الله الرحمن الرحيم
العلم يبني بيوتا لا عماد لها         والجهل يهدم بيت العز والشرف

إنه من دواعي سروري وعظيم إعتزازي أن أطل عليكم من خلال الموقع الالكتروني لروضة ومدارس الرافدين الدولية الريادية بين المدارس الأهلية في أنقرة في دولة تركيا , من مبدأ أن الإبداع يبدأ بخطوة ، ومن منطلق إيماننا بمواهب وقدرات طلبتنا ، واستعدادهم فقد حرصنا منذ البداية أن تكون مدرستنا صرحا شامخا للعلم والتربية ،وإعداد أبناءنا لمواكبة متطلبات العصر الذي يتميز بالسرعة الفائقة في المجالات العلمية . كما اهتمت المدرسة بإختيار أفضل العناصرالبشرية ( الإدارية والتربوية ) من ذوي الخبرات والكفاءات .

فقد تلاقت هذه الكفاءات بالامكانات المادية والتقنية التي لم تدخر المدرسة وسعا في توفيرها . وقد انعكس ذلك على البيئة التربوية داخل المدرسة والتي مكنت أبناءنا من ممارسة عملية التعليم والتعلم والوصول إلى مستوى تعليمي مميز .

وأتاحت لهم الفرصة لممارسة الأنشطة ، التي تسهم في تعزيز القيم والمبادئ لديهم ،وبناء شخصياتهم وصقل مواهبهم. وفي الازمات كان لمدارسنا صولات متميزة في مجال التربوي حيث تم اعطاء المنهج الدارسي بالكامل للطلبة خلال أزمة كورونا متضامن الانشطة الرياضية والفنية والمسابقات من خلال استخدام أحدث طرق التواصل الالكتروني وإيصال هدايا للفائزين إلى المسكن. وأننا ملتزمون جميعا بالعمل المتواصل دون كلل او ملل للحفاظ على سمعة المدرسة ودعم نجاحات وانجازات الطلبة،والوصول بهم الى مستوى راق يرضى عنه المجتمع الذي يعيشون فيه راجين من الله العلي القدير أن يوفقنا لما فيه من خير ومصلحة لأبنائنا

 ابتهاج ناطق جمعة الخزرجي
     مديرة المدرسة